السلام عليكم وما نراه حقيقة وما يحصل في مضايا السورية من تجويع واذلال طال الصغير والكبير ، ولم يراعي حرمة ولا كرامة ولا حقا لأناس هم من قلوبنا وهم كان للشهامة معلم .
الحمد لله الذي عافانا ونسأل لهم العافية والأود والشبع وكشف الغمة عنهم وعن كل مسلم ، جروح بالغة في جسد الأمة .
حتى الطفولة أفقدوها معناها .
وسياتي يوم على الظالم يعض عليه ويقول يا ليتني اتخذت مع الرسول سبيلا .
يقول الله تعالى : ويوم يعض الظالم على يديه يقول يا ليتني اتخذت مع الرسول سبيلا ( 27 ) يا ويلتى ليتني لم أتخذ فلانا خليلا ( 28).
شكرا على الشعر الجميل والمرهف ، ونحمد الله على كل لحظة كنا فيها قرباء إلى الفطرة ولم نبعد عنها لا أطفالا ولا كبارا ولا شيوخا .
|