منتدى السنة للحوار العربى
 
جديد المواضيع

 Online quran classes for kids 



العودة   منتدى السنة للحوار العربى > حوارات عامة > موضوعات عامة


إضافة رد
 
أدوات الموضوع
  #1  
قديم 2013-05-27, 08:16 PM
الصورة الرمزية أبو عادل
أبو عادل أبو عادل غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2011-01-05
المشاركات: 3,175
أبو عادل أبو عادل أبو عادل أبو عادل أبو عادل أبو عادل أبو عادل أبو عادل أبو عادل أبو عادل أبو عادل
مهم سورة الحديد.





سورة الحديد مدنية كلها فيما نرى، والحديث فيها يتجه إلى الدولة والجمهور معا! فإن للمجتمع الإسلامى خاصة يعرف بها، أنه ربانى النشاط والوجهة، فمن قبل طلوع الفجر إلى ما بعد غياب الشفق، يهرع المسلمون إلى المساجد حاكمهم ومحكومهم، وتسمع صيحات الأذان فى كل حى تدعو المسلمين إلى الصلاة، وتنبه إلى حق الله فى التكبير والتمجيد، وتنزهه عما لا يليق به! إن الدولة الإسلامية وإن رفعت شعار لا إكراه فى الدين إلا أنها حريصة على طاعة الله وإنفاذ حكمه والظهور فى الميدان العالمى بأن ولاءها لله الواحد القائم بالقسط الرحيم بالخلق! فلا عجب إذا افتتحت سورة الحديد بهذا الشعار " سبح لله ما في السماوات والأرض وهو العزيز الحكيم * له ملك السماوات والأرض يحيي ويميت وهو على كل شيء قدير" إن العصر الذى نعيش فيه يوسم بأنه عصر العلم. ولا عجب، فقد استطاع الإنسان غزو الفضاء ووضع قدمه على القمر، وهو الآن يدرس كواكب أخرى من أسرة الشمس يحاول الوصول إليها. وقد جزم بأن الشمس وأفراد أسرتها حبات رمال فى فضاء زاخر بالنجوم والشموس. إن العالم ضخم كبير الحجم ذاهب فى الطول والعرض مضبوط بنظام محكم يسيطر على الزفير والشهيق فى أجسامنا، وعلى المد والجزر فى البحار والمحيطات، وعلى ال**وف والخسوف بين الكواكب، وعلى مساحات تنحسر دونها الأبصار والآلات فى ملكوت فخم مهيب يهيمن عليه رب كل شىء ومليكه " سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته ". ألا يسأل المرء نفسه: هل الدجاجة خلقت البيضة التى تضعها؟ هل البقرة صنعت اللبن الذى يخرج منها؟ هل الأم أنشأت الولد الذى يتخلق فى أحشائها؟ هل الفلاح هو الذى سوى الحبوب والفواكه التى يزرعها؟ إن هذه كلها أسباب شفافة عن القدرة العليا والحكمة العليا اللتين تبدعان كل شىء " هو الذي خلق السماوات والأرض في ستة أيام ثم استوى على العرش يعلم ما يلج في الأرض وما يخرج منها وما ينزل من السماء وما يعرج فيها وهو معكم أينما كنتم والله بما تعملون بصير ".

ص _442
وظيفة الأمة الإسلامية بين الناس أن تعرف الله وأن تعرف به، وأن تعبده وتيسر للآخرين عبادته. فهى تجاهد لتحمى حق العبادة، وتمنع الفتانين من فرض ضلا لهم على غيرهم! فإذا وجد من يقول للمستضعفين " لنخرجنكم من أرضنا أو لتعودن في ملتنا "، قال المسلمون له والأرض لك ولغيرك، ومن حقه أن يبقى فيها بالعقيدة التى اختارها، ونحن مع المضطهد حتى يطمئن! وتبدأ السورة فى رسم الطريق للأمة الإسلامية حتى تؤدى رسالتها العالمية. فنقرأ قوله تعالى: "آمنوا بالله ورسوله وأنفقوا مما جعلكم مستخلفين فيه فالذين آمنوا منكم وأنفقوا لهم أجر كبير ". الإيمان والإنفاق عنصران رئيسان كى تنجح الأمة فى بلوغ غايتها، ثم يعقب هذا الإجمال تفصيل، لا عذر للمسلمين فى الاستمساك بدينهم والعيش به إلى آخر الدهر، فقد جاءهم نبى أخرجهم من الظلمات إلى النور، وختم بهم الوحى السماوى وجعلهم خير أمة أخرجت للناس، فهل يجوز أن يستبدلوا بدينهم مذهبا آخر من أهواء الناس؟ إن الحضارة الحديثة "تعرض" عليهم أن يتركوا الإسلام وأن يعتنقوا أى نزعة قومية، أو فكرة البعث العربى، أو أى دين آخر!! المهم أن يتركوا كتاب ربهم وسنة نبيهم! وقد استجاب البعض لهذه العروض الحديثة وقدموها على الإسلام، وأخرجوا الألوف المؤلفة من الأجناس التى رضيت الله ربا والإسلام دينا، وأحدثوا فتنا هائلة أساءت إلى الأتراك والأكراد والفرس والبربر والهنود والزنوج. إنها وثنيات جديدة يمنع منها قوله تعالى " وما لكم لا تؤمنون بالله والرسول يدعوكم لتؤمنوا بربكم وقد أخذ ميثاقكم إن كنتم مؤمنين * هو الذي ينزل على عبده آيات بينات ليخرجكم من الظلمات إلى النور وإن الله بكم لرءوف رحيم " . "والغريب أن الأمة العربية التى وعى لسانها القرآن من أغنى أمم الأرض، فأحشاء الدنيا فى يدها، وأرضها الخصبة تفيض سمنا وعسلا، وصحراؤها العفراء ملأى بالكنوز والمعادن، فهل سخرت غناها فى نصرة رسالتها؟ أم غلبتها الشهوات العاجلة فى هذه الدار الفانية؟ إن ثروات المسلمين يستفيد الآخرون منها أكثر مما يستفيد المسلمون أنفسهم. وكان الواجب أن تدعم عقيدة التوحيد وحقائق الوحى كما قال تعالى " وما لكم ألا تنفقوا في سبيل الله ولله ميراث السماوات والأرض لا يستوي منكم من أنفق من قبل الفتح وقاتل أولئك أعظم درجة من الذين أنفقوا من بعد وقاتلوا وكلا وعد الله الحسنى والله بما تعملون خبير * من ذا الذي يقرض الله قرضا حسنا فيضاعفه له وله أجر كريم "

ص _443
وحسن التصرف فى المال لخدمة الإيمان شيمة الصادقين من أهل اليقين. أما عبيد الحياة وأهل النفاق، فلهم مسالك سوء، ولذلك يقال لهم يوم القيامة " فاليوم لا يؤخذ منكم فدية ولا من الذين كفروا مأواكم النار هي مولاكم وبئس المصير". الإيمان المقبول أساسه عرفان الله ونكران الذات ورحمة الخلق ورقة القلب! وهناك قوم ينتمون إلى الإيمان وفى صدورهم صلف وأثرة تستغرب قساوة قلوبهم وخشونة جوانبهم! قد يكون اليهود ـ بعد نقضهم مواثيق الله ـ نماذج لهذا الإيمان الكريه، وفيهم يقول الله " فبما نقضهم ميثاقهم لعناهم وجعلنا قلوبهم قاسية.. ". وقد نهانا الله ورسوله عن متابعة هؤلاء الناس. ومع ذلك فإن التدين السطحى ينتشر بيننا. ترى الرجل يتشبث برأى فى فروع الفقه لا يقدم ولا يؤخر ويحسب أنه ملك دون غيره مفاتيح الجنة، وينظر إلى الناس من عل ويعاملهم بجفاء!! يعظ القرآن هؤلاء " ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله وما نزل من الحق ولا يكونوا كالذين أوتوا الكتاب من قبل فطال عليهم الأمد فقست قلوبهم... ". هذا المرض يحبط أعمال الأفراد، ويحول بين الأمة الإسلامية وأداء رسالتها. إن التواضع والرحمة يزرعان القبول والحب، أما العجب والفظاظة فلا يثمران إلا الخصام والقتال. وقد عادت السورة تشرح ميزات الأمة التى تحمل رسالة الخير والحق، فأكدت ما جاء فى صدرها من حث على الإيمان والإنفاق، فقال تعالى " إن المصدقين والمصدقات وأقرضوا الله قرضا حسنا يضاعف لهم ولهم أجر كريم * والذين آمنوا بالله ورسله أولئك هم الصديقون والشهداء عند ربهم لهم أجرهم ونورهم... ". قد يكون الشهداء قتلى معارك الجهاد.. وقد يكونون رجال الدعوة الماشين فى أقدام الأنبياء يدلون على الله، ويشرحون الوحى..! " فكيف إذا جئنا من كل أمة بشهيد وجئنا بك على هؤلاء شهيدا" كلا المفهومين صحيح. وشارة الصدق فى الإيمان بالله ضبط الموقف من الدنيا. فمن بات واستيقظ مشغولا بها باكيا كلى ما فات منها فلا اعتداد به. إن الناس فى عصرنا يذهلون عن الآخرة، والحضارة الغالبة تجهل بها وتصد عنها، والأديان السماوية فاشلة فى إدارة المعركة تحسب أن الفشل فى الأرض طريق النجاح

ص _444
فالسماء. ولا أدرى كيف يصح ذلك فى دين يبنى الإيمان بالله على التأمل فى الكون ودراسة قوانينه؟ انعقد أخيرا مؤتمرا للمياه فى دول الخليج حضرته دولة إسرائيل (؟!) لماذا؟ لأن الدولة اليهودية تملك الخبرة! أما نحن فخبرتنا محدودة... يظهر أننا خبراء فى حب المال والجاه وحسب! وسورة الحديد تنبه إلى أن المسلمين شركاء فى سباق عالمى محموم لا ينجح فيه إلا من استعد له وتهيأ لمراحله وقدر الفروق بين خطواته وخطوات خصومه.. " سابقوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها كعرض السماء والأرض أعدت للذين آمنوا بالله ورسله.. ". ما هذا السباق؟ إن أهل الإيمان يعرضون ما لديهم وينصرونه، وأهل الكفر يعرضون ما لديهم وينصرونه. هكذا شاء الله أن تدور رحى النشاط فى الأرض " ولو يشاء الله لانتصر منهم ولكن ليبلو بعضكم ببعض... ".. والناظر الآن إلى الأطراف المتخاصمة يرى عجبا. فعلى سطح الماء من المحيط الشمالى إلى المحيط الجنوبى، لا ترى بارجة عليها علم التوحيد على حين ترى البوارج والطائرات والغواصات تخدم كل ملة وتنصر كل ح**. يقول الله تعالى. " لقد أرسلنا رسلنا بالبينات وأنزلنا معهم الكتاب والميزان ليقوم الناس بالقسط وأنزلنا الحديد فيه بأس شديد ومنافع للناس وليعلم الله من ينصره ورسله بالغيب إن الله قوي عزيز" . خلق الله الحديد ذا خصائص عظيمة فى صناعات الحرب والسلام معا، فهل درسنا هذه الخصائص وانتفعنا بها فى نشاطنا المدنى والعسكرى؟ وأرينا الله من نشاطنا ما يرضيه؟ إن أمتنا الإسلامية عالة على غيرها فى ذلك الميدان، فلما أردنا أن نصنع شيئا اتجهنا إلى صناعة أسياخ نسلح بها المبانى لا إلى صناعة أسلحة نحمى بها الحق ونصون العقائد!! إن تعلقنا بمتاع الدنيا شديد، أما تعلقنا بالآخرة فوهم، ولو كان حقا ما أجدانا، فإن علومنا الأرضية تتذبذب عند درجة الصفر. وكيف يسود الأرض من لا يعى شيئا من قوانينها؟ إننا نلمح الشعرة فى تفاوت الناس من حظوظ الدنيا، ولا نلمح الخشبة عندما يكون التفاوت فى حقوق الله. واليوم يجد المسلمون أنفسهم فى موقع عصيب، فاليهود - وعددهم فى العالم أقل من سكان سوريا - يريدون الاستيلاء على مقدرات العالم الإسلامى الذى يزيد على خمس سكان

ص _445
الأرض! وأتباع الملل الأخرى من كتابيين ووثنيين يجتاحوننا فى جبهات كثيرة، فهل الذين نزلت عليهم سورة الحديد يشعرون الآن بما تقول؟ وختمت السورة بآيتين توصيان المسلمين بالعودة إلى الله والاقتداء برسوله. والحق أن السلف الأول انتقلوا من السفح إلى القمة، عندما التفوا حول هذا القرآن وتدبروا آياته. كانوا نفرا يعد على الأصابع، ثم ح**ا يشق طريقه بجهد جهيد، وفى سنوات معدودات أضحوا دولة عظمى اختفت أمامها دول حكمت العالمين قرونا. ولا مانع بتة أن يعيد التاريخ نفسه، إذا أعاد المسلمون علاقتهم بكتابهم ومشوا وراء نبيهم.. يقول تعالى خاتما هذه السورة " يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وآمنوا برسوله يؤتكم كفلين من رحمته ويجعل لكم نورا تمشون به ويغفر لكم والله غفور رحيم * لئلا يعلم أهل الكتاب ألا يقدرون على شيء من فضل الله.... " .

ص _446


مأخوذ من كتاب نحْوَ تفسير مَوْضوعيّ.
الشيخ محمد الغزالي.


__________________








رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


المواضيع المتشابهه للموضوع: سورة الحديد.
الموضوع كاتب الموضوع الأقسام الرئيسية مشاركات المشاركة الاخيرة
إبدأ صفحة جديدة مع الله معاوية فهمي موضوعات عامة 0 2019-12-31 11:27 AM
هل سمعت بهذا من قبل معاوية فهمي موضوعات عامة 0 2019-12-22 11:36 AM
شرح سورة الجمعة التوحيد موضوعات عامة 0 2019-11-23 11:06 PM
الدروس المستفادة من سورة التوبة معاوية فهمي موضوعات عامة 0 2019-11-03 12:16 PM

*** مواقع صديقة ***
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب
 شراء اثاث مستعمل بالرياض   اشتراك كورسيرا   اشتراك لينكد ان   اشتراك اوتوديسك   شركة كشف تسربات المياه بالرياض   خدمة مكافحة النمل الأبيض   استئجار سيارة مع سائق في اسطنبول   تذاكر ارض الاساطير   رحلات سياحية في اسطنبول   رحلة سبانجا ومعشوقية   رحلة بورصة 
 شدات ببجي   شدات ببجي اقساط   شدات ببجي   شدات ببجي تابي   شدات ببجي اقساط   شدات ببجي اقساط   شدات ببجي اقساط   شدات ببجي   شدات ببجي تابي   مجوهرات يلا لودو   شحن يلا لودو   ايتونز امريكي   بطاقات ايتونز امريكي   شدات ببجي تمارا   شدات ببجي اقساط 
 شركة تنظيف بخميس مشيط   yalla live   يلا لايف   bein sport 1   كورة لايف   بث مباشر مباريات اليوم   Koora live   برنامج محاماة   معلم دهانات   تشليح   شركة تنظيف افران   صيانة غسالات الدمام   صيانة غسالات ال جي   صيانة غسالات بمكة   شركة صيانة غسالات الرياض   صيانة غسالات سامسونج   تصليح غسالات اتوماتيك   شركة مكافحة حشرات   شركة عزل خزانات بجدة   يلا شوت   اهم مباريات اليوم   يلا شوت   شركة تنظيف منازل بالرياض   شراء اثاث مستعمل   شركة تنظيف منازل بالرياض   نقل عفش الكويت   زيادة متابعين تيك توك حقيقيين   ربح المال من الانترنت   دكتور جراحة مخ وأعصاب في القاهرة   يلا شوت   يلا شوت   يلا لايف   yalla shoot 
 شركة تنظيف مكيفات بجدة   عزل فوم بالرياض   شركة عزل اسطح بالرياض   برنامج ادارة مطاعم فى السعودية   افضل برنامج كاشير سحابي   الفاتورة الإلكترونية فى السعودية   المنيو الالكترونى للمطاعم والكافيهات   افضل برنامج كاشير فى السعودية 

 الحلوى العمانية   Yalla shoot   اشتراك كاسبر الرسمي   شركة تنظيف مكيفات بالرياض   شركه تنظيف بالرياض   شركة حور كلين للتنظيف   شركة نقل عفش بالرياض   شركة نقل عفش بالرياض 
 تركيب مظلات حدائق   تركيب ساندوتش بانل 

 شركة تنظيف خزانات بجدة   شركة مكافحة حشرات بجدة 

 مظلات وسواتر   تركيب مظلات سيارات في الرياض   تركيب مظلات في الرياض   مظلات وسواتر 

 سباك شرق الرياض   شقق فندقية 

 شركة تنظيف مكيفات في الرياض   متجر نقتدي من المدينة المنورة   شركة تسليك مجاري  شركة صيانة افران بالرياض

 محامي السعودية   محامي في عمان الاردن 
 موقع الشعاع   بيت المعلومات   موقع فكرة   موقع شامل العرب   صقور الخليج   إنتظر 

 كشف تسربات المياه   شركة تنظيف منازل   نقل اثاث بالرياض   شراء اثاث مستعمل بالرياض   نقل اثاث   كشف تسربات المياه   شركة تنظيف بالرياض   شركة عزل اسطح   عزل اسطح بالرياض   شركة عزل اسطح بجدة   كشف تسربات المياه بالرياض   شركة عزل خزانات بالرياض   كشف تسربات المياه بالخرج   تنظيف خزانات بالرياض   مكافحة حشرات بالرياض   شركة عزل اسطح بالرياض   كشف تسربات المياه بالدمام   كشف تسربات المياه بالرياض   شركة عزل خزانات بالرياض   شركة عزل فوم   كشف تسربات المياه   عزل خزانات بالاحساء   شركة نقل اثاث بالرياض   نقل عفش بالرياض   عزل اسطح   شركة تنظيف بالرياض   شركات نقل الاثاث   شركة تنظيف منازل بجدة   شركة عزل فوم   شركة عزل خزانات بالرياض   شركة تنظيف خزانات بالرياض   شركة تخزين اثاث بالرياض   شركة تنظيف مكيفات بخميس مشيط   شركة تنظيف مكيفات بالرياض   شركة عزل اسطح   كشف تسربات المياه بالرياض   شركة كشف تسربات المياه   شركة نقل اثاث بالرياض   شركة عزل اسطح بجدة   شركة عزل اسطح   عزل خزانات   شركات عزل اسطح بالرياض   شركة عزل خزانات المياه   شركة تنظيف فلل بالرياض   كشف تسربات المياه بالدمام   شركة عزل اسطح بجدة   عزل خزانات بالاحساء   عزل فوم بالرياض   عزل اسطح بجدة   عزل اسطح بالطائف 
معلوماتي || فور شباب ||| الحوار العربي ||| منتديات شباب الأمة ||| الأذكار ||| دليل السياح ||| تقنية تك ||| بروفيشنال برامج ||| موقع حياتها ||| طريق النجاح ||| شبكة زاد المتقين الإسلامية ||| موقع . كوم ||| شو ون شو

تطوير موقع الموقع لخدمات المواقع الإلكترونية
Powered by vBulletin Copyright ©2000 - 2024 Jelsoft Enterprises Ltd
الساعة الآن »09:07 PM.
راسل الإدارة -الحوار العربي - الأرشيف - الأعلى