تفضلو دام ظلكم ايران ستقفز على الاردن افرح يا بندر

[see]

2012-11-22 21:13:37
تعديل حجم الخط:
سرايا - تحفظت مصادر أردنية رسمية على تصريحات السفير الإيراني في عمان، مصطفى مصلح زادة، بشأن استعداد طهران لتزويد المملكة بالمشتقات النفطية لمدة 30 عاما، مقابل السماح بالتبادل التجاري والسياحة الدينية.
وفاجأت تصريحات زادة التي أدلى بها عبر برنامج "في الصميم" الذي تبثه قناة "جوسات" المحلية، الأوساط السياسية الأردنية الرسمية وغير الرسمية، حيث اعتبرها مراقبون محاولة "لانتهاز الفرصة بالتزامن مع تأخر المساعدات الخليجية للمملكة."
وقال الناطق الإعلامي باسم الحكومة الأردنية سميح المعايطة، لـCNN بالعربية، إن "الحكومة معنية بأن تبحث عن كل البدائل،" التي تساعد في حل أزمة الطاقة المحلية، فيما جدد تأكيده على أن المملكة "حريصة على العلاقات مع دول الخليج، رغم تأخر المساعدات."
إلا أن مصادر رسمية، طلبت عدم الكشف عن هويتها، وصفت العرض الإيراني بأنه "للاستهلاك الإعلامي،" و"عرض مقايضة،" خاصة مع ربطه بقضية التبادل التجاري والسياحة الدينية للشيعة في المملكة.
وتوجد عدة مواقع أثرية في الأردن، تعد ذات أهمية للمسلمين بشكل عام، والشيعة خصوصا، من بينها قبر جعفر بن أَبي طالب، شقيق الإمام علي، وابن عم النبي محمد، الموجود في مدينة الكرك جنوب العاصمة عمان.
وفيما أكدت المصادر استبعاد قبول أي عرض إيراني، أضافت أن "أي عرض كهذا هو أقرب إلى الصفقة السياسية.. نفط مقابل سياحة دينية ومواقف سياسية معينة تجاه الأزمة السورية تخدم الموقف الإيراني."
وعن حقيقة التقدم رسميا بعرض إيراني للحكومة الأردنية، نفت المصادر ذاتها ذلك على الأقل مؤخرا خلال الأشهر القليلة الماضية.
وعزا مراقبون وسياسيون إطلاق التصريحات الإيرانية، إلى تأخر مساعدات خليجية إلى المملكة، وسط ترجيحات رسمية أردنية باحتمال عدم وصولها بالمطلق، حيث قدرها رئيس الحكومة الدكتور عبد الله النسور بنحو 700 مليون دينار أردني.
وتعاني المملكة من أزمة اقتصادية جراء تزايد المديونية العامة في البلاد والعجز في الموازنة، أحد أسبابها انقطاع الغاز المصري، بينما رفعت الحكومة في 3 نوفمبر/تشرين ثاني الدعم عن المحروقات، ما أدى إلى اندلاع احتجاجات واسعة.
وكان زادة قال في تصريحاته عبر القناة المحلية، إن "بلاده مستعدة لتزويد الأردن بالنفط والطاقة مجانًا ولمدة 30 عاما، مقابل السماح بتبادل السياحة الدينية بين البلدين."
واعتبر أن "العلاقات الأردنية الإيرانية قائمة، وإن دولته تسعى لزيادة العلاقات الدبلوماسية والتجارية مع الأردن،" وأضاف: "عدونا واحد والكل يعرف ذلك، وكان ولا يزال يحاول تفرقة المسلمين كي يسيطر على المنطقة،" في إشارة إلى إسرائيل.

[مسلم مهاجر]

وازيدك
العراق يرفع امداداته للأردن من 10 الآف برميل الى 35 ألف

للعلم هذا كله لكي لايسقط الملك

[see]

يا شيخ مسلم المشكله ليسة في سقوط الملك
المشكله ان الشعب الاردني في حالة ضنك
وايران والعراق عرفت من اين تدخل الا الاردن
بمساعدة الامير بندر الذي منع المساعدات عن الاردن
ارا ان الخليج سلم الاردن لايران ولا استبعد ان يسحب الاردن
قواته من درع الجزيره العامله في البحرين عن قريب
وكل هذا ليعوضو عن سقوط الاسد ويجعلو لهم موقع في المنطقه بعد رحيل الاسد
ثلاثين سنه نفط مجانا عرض مغري جدااااااااىا

[see]

تفضل بشائر الخير يا مسلم
ً
ً
ً
ً
ً
ًسرايا - أكد وزير السياحة والآثار وزير البيئة نايف حميدي الفايز انه لا يوجد ما يمنع استقبال السياح الايرانيين بالمطلق، وأن هناك أعدادا منهم تصل البلاد سنويا لغايات السياحة الدينية.

ولفت الفايز في تصريح خاص لـ»الدستور» الى أن الايرانيين من الجنسيات المقيدة التي تحتاج الى تأشيرة لزيارة الاردن، وهذا التحدي يواجه عددا من الجنسيات وليس الايرانية فقط، ولكن لا يوجد بالمطلق ما يمنع زيارتهم الى البلاد.

وردا على ما أثير عن طلب ايراني من الاردن بتقديم تسهيلات لمواطنيها مقابل تزويد الاردن بالنفط مجانا، اشار الفايز الى أنه لا معلومات رسمية بهذا الخصوص، وقال «بحسب معلوماتي انها معلومات اعلامية فحسب، ولا يمكن التعقيب على مسألة لم نبلغ بها رسميا كوزارة، اضافة الى انه لا يوجد بالاساس ما يمنع زيارة الايرانيين الى الاردن». واشار الفايز الى ان موضوع الجنسيات المقيدة، وهي التي تحتاج لتأشيرة لزيارة الاردن، مسألة تتم دراستها باستمرار، وعملنا خلال الفترة الماضية على تقليل عدد هذه الجنسيات بالتنسيق مع وزارة الداخلية، ولكن بالمقابل هذا التحدي ايضا لا يمنع أصحاب هذه الجنسيات من زيارة الاردن، تحديدا للسياحة ونحن نرحب بالسياحة بكل اشكالها. وعن السياحة الايرانية اوضح الفايز ان اعداد الايرانيين الذين يزورون الاردن سنويا محصور في السياحة الدينية، وبنسب متواضعة حيث لا يسجلون أعدادا كبيرة او حتى مؤثرة على واقعنا السياحي.

وتناول الفايز الحديث عن اجتماع موسع عقد يوم الخميس الماضي تناول التحديات التي تواجه قطاع السياحة وكان من بين هذه التحديات موضوع الجنسيات المقيدة، مؤكدا أنها لا تشكل عقبة كبيرة»نظرا لكون وزارة الداخلية تقدم تسهيلات كبيرة بمنح التأشيرات السياحية وهناك آليات لديها لتسهيل مهمة السائح فنحن نرحب بالسياحة».

[see]

موقف الاخوان المسلمين
ً
ً
ًتعديل حجم الخط:
سرايا - قال المراقب العام لجماعة الإخوان المسلمين الأردنية الشيخ همام سعيد إن "الشرط الذي تضعه إيران لدعم الأردن يخالف شرع الله"، في إشارة إلى "السياحة الدينية" الخاصة بالمذهب الشيعي.
جاء ذلك في تصريح لسعيد نشر اليوم في صحيفة الحياة اللندنية.
وشهدت العلاقة بين «إخوان» الأردن والجمهورية الإيرانية خلال الأشهر الماضية توتراً متنامياً بسبب موقف الأخيرة من الأحداث في الجارة سورية.
وكان السفير الإيراني في عمان مصطفى زادة قد فجّر مفاجأة لم تكن متوقعة عندما قدّم عرضاً باسم الجمهورية الإسلامية يكفل دعم الأردن بنفط "مجاني"، قائلا إن بلاده "مستعدة لتزويد المملكة بالنفط والطاقة مدة 30 سنة في مقابل تبادل تجاري وسياحة دينية بين البلدين".

[see]

وطــــــــن نـــيــــوز

نفى مصدر مسؤول في السفارة الإيرانية ما نشر عبر وسائل إعلام اردنية من أن الدكتور مصطفى مصلح زاده، سفير ايران في عمان صرح خلال لقاء له مع قناة جوسات بأن الجمهورية الإسلامية الإيرانية على إستعداد لتزويد الأردن بالنفط مجانا لمدة ثلاثين عاما.

وأكد المصدر أن السفير تحدث بشأن أن يتم تشكيل لجان مشتركة بين الجمهورية الإسلامية الإيرانية والمملكة الأردنية الهاشمية من أجل تزويد الأردن بالنفط بسعر تفضيلي، على أن يتم سداد قيمة النفط المصدر من خلال التبادل التجاري بين البلدين، على أن يقوم الأردن بتصدير ما تحتاجه الجمهورية الإسلامية الإيرانية من فوسفات وبوتاس والعديد من الصناعات الأردنية المتميزة.

الصناعات الاردنيه اتعرف ماهيه اليورانيم

[see]

شكل وجود اليورانيوم العامود الاساس لفكرة البرنامج النووي التي ستدعم الخزينة وتمول بناء المفاعلات النووية وستحل أزمة الطاقة والمياه في الاردن، حيث اكدت هيئة الطاقة الذرية الاردنية على لسان رئيسها خالد طوقان أن 'المملكة تتمتع بمخزون غني من اليورانيوم تقدر احتياطيات الخامات المتواجدة في منطقة ‏الوسط حاليا بـ 70 الف طن، وأحتياطي اليورانيوم في الفوسفات بنحو 140 الف طن‎ تقدر قيمتها السوقية بحوالي 40 مليار دولار أمريكي' (بترا 27-9-2008)
ان ضخامة كميات اليورانيوم وأيراداته المالية التي ُقدِرت بالمليارات وبأن الله سبحانه وتعالى عوضنا عن البترول بثروة افضل منه، وضعت هذا البلد في مراتب دول اليورانيوم, طغت على تفكير المسؤولين وعامة الناس الذين باتو ينتظرون وصول هذه الثروة المزعومة اليهم.
وتسابقت الصحف لنشر تصريحات ومعلومات ومقابلات تصدرها بلا منازع رئيس الهيئة مؤكدًا ومشدداً وكاشفاً وواعداً وكأنها حقائق علمية وأقتصادية، مطلقاً دوي الارقام دون حساب مستشهدا بما يروقه ومتجاهلاً ما لا يروقه:

[see]

أعلنت شركة خدمات الطاقة النووية الفرنسية أريفا اليوم الثلاثاء اكتشاف أكثر من 20 الف طن من خام اليورانيوم في الأردن وأن احتياطي اليورانيوم في المملكة أكبر من التقديرات السابقة. كانت أريفا قد أمضت 18 شهرا في التنقيب عن اليورانيوم في وسط الأردن.

أشاد مسئولو وزارة الطاقة في الأردن بنتائج الاستكشافات باعتبارها "علامة مشجعة" لجدوى تشغيل أول منجم لإنتاج اليورانيوم في الأردن الذي تم تعليق العمل فيه انتظارا لنتائج دراسة الجدوى التي تقوم بها أريفا. وقالت هيئة الطاقة النووية الأردنية إن أريفا أكدت أن درجة نقاوة الطبقات السطحية من اليورانيوم أعلى من التقديرات السابقة وأنها قد تمضي قدما في خطة إنشاء منجم مفتوح لاستخراج اليورانيوم عام 2013.

في الوقت نفسه تجري حاليا شركة كوفي مينينج الأسترالية لتقييم المناجم تحليلا كيماويا للتأكد من نتائج أريفا. يذكر أن الأردن تسعى إلى الاستفادة من احتياطيات اليورانيوم الضخمة لديها والتي يقدرها الخبراء بحوالي 100 ألف طن بهدف تشغيل برنامج نووي أردني لتوليد الكهرباء.

[see]

فعلا ايران تلعبها صح

[الشريف أبو محمد الحسيني]

من حق الأردن أن يحصل على مساعدات من دول الخليج لأن الأردن لم يتوان أبداً في الدفاع عما يحدث من احتجاجات في دول الخليج خاصة السعودية والبحرين والكويت
ثم أنه من حق الأردن الحصول على بدائل استيراد النفط حتى ولو كان من إيران ،،، لأن الوضع الاقتصادي منهار بسبب عجز في الميزانية والديون المتراكمة عليه
ثم أن السياح الايرانيين يتوافدون على الأردن باستمرار ولكن ما نخشاه أن تكون تصريحات السفير الايراني في عمان ورقة مقايضة وضغط للقفز على الآردن لتنفيذ مصالحها السياسية والدينية على حساب الدول الأخرى
وربنا يستر