جديد المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
( تَنبيهاتٌ )؛ في النّقلِ عَن خَيرِ البَريّاتِ!
باركَ اللهُ تَعالى؛ بإخوتي جَميعاً، ويسّر لهمُ - بمنّهِ - التّقوى. صلّى اللهُ تَعالى وبارَك وسلّم على نبيّنا مُحمّد، صحّ عنهُ قولهُ: " إنّ كذباً عليّ ليسَ كَكذب على أحدٍ، من كَذبَ عليّ مُتعمّداً فليتبوأ مََقعده من ( النّارِ )"، ( رواهُ البُخاريّ (1229 )). إخوتي في الله؛ - بارككمُ ربّي؛ جَميعاً - كَثُر في الآونةِ الأخيرَةِ؛ إدراجُ مَواضيعَ ومُشاركاتٍ؛ تَحوينّ أحاديثَ أو رِواياتٍ؛ غَير صَحيحَةٍ؛ عن نَبيّنا عليه الصّلاةُ والسّلامُ. وحتّى مَع تيسّرِ بيانِ؛ حُكمِ تلكَ المَواقفِ والرّواياتِ؛ يُرى من لا يجدنّ بأساً؛ أن يقومَ بشكُر صاحبِ المَوضوعِ؛ وكأنّ لم يبصُر الحُكمَ إذ أودِعَ! غَفر الرّحمنُ - بمنّهِ - لنا ولأولئكَ. من ها هُنا، ورَدعاً للبدعةِ، بَيانٌ؛ عَسى تَطيبُ بهِ المُشاركاتُ؛ بذي الأركانِ. عندَ كِتابتكَ في ( أيّ ٍ ) مـِن: أقسامِ ( مُنتَدياتِ أحد عشر إمام )! وحتّى لا تَفقِد؛ عُضويّتَك! لُطفاً؛ طالِع هُنا؛ ( تَنبيهاتٌ )؛ في النّقلِ عَن خَيرِ البَريّاتِ! 1. أي مَوضوعٍ يَحتوي: روايَةً أو حَديثاً أو مَوقفاً، يتبيّن أنّه لا يصحّ عن النّبيّ صلّى اللهُ تَعالى عليه وسلّمِ، يتمّ تَحذيرُ صاحبه ( كتابيّاً ) في نَفسِ المَوضوعِ ذاكَ. 2. إذا تكرّر من عُضوٍ ما إدراجُ مَوضوعٍ مَكذوبٍ؛ عن النّبيّ صلّى اللهُ تَعالى عليه وسلّمَ؛ يتمّ ( تَوقيفُ ) عُضويّتهِ لمُدّة يحدّدها مُراقبُ القَسم. 3. أي عُضو يقومُ بشُكر صاحبِ المَوضوعِ المَشبوهِ؛ يتمّ مَنحُهُ ( مُخالفَةً ) تودَعُ ملفّه الشّخصيّ لعَدمِ اهتمامهِ. أي أخيّ؛ لا تَحسبنّ هذي شدّةً؛ فَ ( الكَذبُ ) على خَيرِ الوَرى؛ صلّى اللهُ تَعالى عليه وسلّمَ أشدّ وطأةً، وأعظَمُ ذنباً. لنَتجنّب ( نَقلَ ) الأحاديثِ والمَواضيعِ الباطلةِ، والتي لا تصحّ عن خَير الوَرى مُحمّدٍ؛ صلّى اللهُ تَعالى عليه وسلّمِ. مُلاحَظةٌ/ إذا استصعَبَ على أحدهم مَعرفةُ صحّةِ حَديثٍ أو روايَةٍ في مَوضوعٍ ما؛ فيُمكنُ جَعله كَ ( استفسارٍ ) ولَيسَ مُشاركةٍ ( مُثبتةٍ ). عَسى؛ ما يعدمنّ من إخوتهِ تَوجيهاً ونُصحاً. أي أخيّ؛ - رَعاكَ؛ ربُّنا الحيّ – لا يكوننّ ( الكَذبُ ) على نبيّنا صلّى اللهُ تَعالى عليه وسلّمِ؛ أهوَنُ على أحدِنا. ولنَدعو إلى سُنّتهِ، وزاكي هَديهِ؛ بالصّحيحِ الصّريحِ. لا المَكذوبِ ولا المَوضوعِ، ولا المَشبوهِ. واللهُ تَعالى؛ أعلى وأعلمُ. وبعدُ؛ ( حِفظاً )؛ لعُضويّتكَ؛ يجدُرُ؛ ( الاحتِرازُ )، عندَ نَقلِ حَديثٍ، أو رِوايَةٍ؛ عَن خَيرِ الوّرى. صلّى اللهُ تَعالى عليه وسلّمِ. عَساهُ سُبحانهُ؛ أن يرزقُنا شَفاعته، ويوردنا حَوضهُ؛ صلّى اللهُ تَعالى عليه وباركَ وسلّمِ. واللهُ تَعالى؛ أعلى وأعلمُ. حَفظَ الرّحمنُ؛ إخوتي. غُفرانك؛ ربّنا. ربّ؛ أعزّ دينكَ وكِتابكَ، وسُنّةِ نبيّكَ صلّى اللهُ تَعالى عليه وسلّمِ. نقله اليكم .. العبد الفقير الى ربه ـابوالوليد . |
#2
|
|||
|
|||
|
#3
|
|||
|
|||
بارك الله فيك أخي الكريم
على هذا الموضوع
__________________
http://www.shy22.com/upfiles/dXK89245.swf |
#4
|
|||
|
|||
وفيك اللهم بارك اخي الحبيب .
|
#5
|
||||
|
||||
بارك الله فيك شيخنا ابو الوليد
نفع الله بك وحشرك مع سيد المرسلين صلى الله عليه وسلم
__________________
قال أيوب السختياني رحمه الله: من أحب أبابكر فقد أقام الدين، ومن أحب عمر فقد أوضح السبيل، ومن أحب عثمان فقد استنار بنور الله، ومن أحب علياً فقد استمسك بالعروة الوثقى، ومن قال الحسنى في أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم فقد برئ من النفاق. [align=center][/align] |
#6
|
||||
|
||||
ماشاءالله
باارك الله في طرحك ابا الوليد جزاااك الله الجنه واحسن الله اليك نفع الله بك وحشرك مع من تحب
__________________
قال رب العزة والجلال:{وَقِفُوهُمْ إِنَّهُم مَّسْئُولُونَ }.. قال ابن عباس رضي الله عنهما: (لا تمار حليماً ولا سفيهاً فإن الحليمَ يقليك والسفيهَ يؤذيك, واذكر أخاك إذا غاب عنك بما تحب أن يذكرك به,وَأعْفِهِ مماتحب أن يعفيك منه,وعامل أخاك بما تحب أن يعاملك به.... قال تعالى (ليحق الحق ويبطل الباطل ولو كره المجرمون)
|
#7
|
|||
|
|||
جزاك الله خيرا وأجزل لك العطاء والمثوبة
|
أدوات الموضوع | |
|
|