جديد المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
رؤية من داخل المجتمع الشيعي السعودي ( توبة أخونا عبدالوهاب البراهيم )
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد : قبل أي شيء أود أن تكون أخي إيجابياً مع هذه المادة ... تستمعها ( وستجد المتعة عندما تقضي ثلث المادة ) تنشرها ...فهي تستحق ذلك المادة تكشف الكثير الكثير من واقع الرافضة ومن داخل مجتمعاتهم .. كما أن بها مبشرات وأن علينا أن نضاعف الجهد في الدعوة للحق معاشر الإخوة هذه قصة أحد الإخوة يقص فيها توبه وانتقاله من دين الرفض (التشيع) إلى دين الإسلام الحق قصة هداية الأخ عبدالوهاب عيسى البراهيم من قرية المبرز قصة شيقة بدأت من المغامرات والمواجهة لطواغيت الحسينية ثم مع الأهل وتعرضه للقتل وإصرار أهله وعدم هدايتهم .... لا يمكن أن تصف المتعة وأنت تستمع ... لمدة ساعتين ونصف هذه القصة نشرت قبل سنتين وقد فقدت من أكثر المواقع التي حملت عليها لكونها مجاناً وحتى المواقع التي تعتني بالرد على الرافضة تقدم قطع من القصة مما يخل بتناسقها وأسهابها !! كما يوجد للأخ العديد من المقاطع على اليوتيب لكنه في هذا الملف أرى أنه أفضل ما نزل له ! وهنا مشكلة كبيرة نذكر بها وهي أن تراثنا من الصوتيات والمرئيات والذي هو أهم من هذه القصة معرض للفقدان فإن كان سرقة المخطوطات شاعت في فترة سابقة فاليوم يودع جميع تراث الأمة لدى .... لابد من حلول وأن يكون هناك مكتبات مركزية في داخل البلاد العربية تشرف عليها وزارات الثقافة وتتولى الحفاظ على التراث وتقدم ذلك كخدمة قومية لشعوبها بدل من إهدار الأموال فيما لا خير فيه ... العجيب أن تتولى هذه المؤسسات الحفاظ على مكتبات الممثلين والمغنين والساقطين بينما العلماء والمربون يضيع انتاجهم بين المواقع المجانية أو تلك المدفوعة التي في كثير من الأحيان تسقط بأسباب مادية وتضيع ! عملي : قمت بتحسين الصوت للمادة وضغطها إلى أقل حجم ممكن و بتحميلها على موقع مجاني إلا أني آمل من الجميع مزيد من العناية وخصوصاً من لديهم قدرة في المنتاج الصوتي
حملها من هنا .. http://www.mlfnt.com/do.php?id=499979 منقول للفــآئدة ..~
__________________
ربي سألتك أن تكون خوآتمي أعمآل خير في رضآك إلهي
|
#2
|
||||
|
||||
جزاك الله خيرا
وبارك الله فيك ملاحضة مهمة منك اتمنى تلقى القبول ويكون هناك مكتبة صويتة وقف خيري
__________________
قال النبي صلى الله عليه وسلم لأشج عبد القيس :إنّ فيك خَصلتين يُحبهما الله:الحلمُ ، والأناةُ )رواه مسلم :1/48 وعن عبادة بن الصامت أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : (من أحبّ لِقاء الله أحبّ الله لقاءهُ ، ومن كره لقاء الله كره الله لقاءهُ ) رواه مسلم : 4/2065 |
#3
|
|||
|
|||
|
أدوات الموضوع | |
|
|